٢. نظرة الكتاب المقدس عن المراهقين |
نختم أعلاه بكلام الرب كما جاء في مزمور 4:127.
أبناء الإنسان في شبابه كسهامٍ بيد الجبار
كلام الرب أعلاهُ يشجعنا ويبعث فينا الرجاء لأن، مهما يكون نوع الألم الذي اختبرناه في مراهقتنا وربما نحمل مراهقتنا معنا إلى الآن. لكن بيد "الجبار"، بيدك يارب نصبح كالسهام
حادة...
أنت تقويها
ثاقبة...
لتعمل عملها
بيدك...
أنت تصقلها وتوجهها...
آميـــن.