عودة الى البراءة |
عندما ينظر الله إلى قلبك، هل يبتسم لبراءته؟ أم يحزن لشره؟
اخوتنا الأحباء، الله في النهاية هو أب. وهو ينظر للبشر هذه النظرة. فعندما ينظر إليك، هل يفرح ويضحك لبساطة قلبك ويستمتع بقراءة افكارك ومشاعرك؟ ام يحزن لأنه يرى أن الشر قد استفحل في حياتك، وانت في مأزق مظلم لا تقوى على الخروج منه. إلتجئ اليه ليُخلّصك، فهو يريد وهو قادر. لا تدع مسميات وعناوين الكِبر تُغيّرك، لأن امام الله كلنا اطفال، مهما بلغت اعمارنا ومناصبنا.